منتدى الحكمة والابداع
[center:][color:=white][b:][size=18:]المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان 902dc311
زائرنا الكريم زائرتنا الكريمة يشرفنا تسجيلكم بمنتدانا تفيدوا وتستفيدوا






وشكرا

ادارة المنتدى[/size:][/b:][/color:][/center:]
منتدى الحكمة والابداع
[center:][color:=white][b:][size=18:]المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان 902dc311
زائرنا الكريم زائرتنا الكريمة يشرفنا تسجيلكم بمنتدانا تفيدوا وتستفيدوا






وشكرا

ادارة المنتدى[/size:][/b:][/color:][/center:]
منتدى الحكمة والابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الحكمة والابداع

منتدى اسلامي و ثقافي متنوع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  التسجيلالتسجيل    
مرحبا بزوارنا الكرام نتمنى لكم قضاء وقت ممتع معنا تفيدوا وتستفيدوا فسجلوا انفسكم معنا لتعم الفائدة

 

 المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انور
نائب المدير
نائب المدير
انور


توقيع توقيع : المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان 15781612
عارضة طاقة :
المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان Left_bar_bleue30 / 10030 / 100المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان Right_bar_bleue

احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100
ذكر نقاط : 30431
السٌّمعَة : 8

المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان Empty
مُساهمةموضوع: المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان   المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان Emptyالثلاثاء 26 مارس 2019 - 19:36

الحمد لله وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

فان من أهم ما ينبغي على المسلم تجنبه والحذر منه خلال استقباله لشهر رمضان المبارك ما يلي:

1- التكاسل عن قضاء ما عليه من صوم رمضان الأول، او أي صوم واجب غير رمضان؛ كصيام الكفارات او النذور.

في الصحيحين من حديث عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت: (كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ، وَذَلِكَ لِمَكَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ).

قال الحافظ ابن حجر في الفتح (4/ 191): (وَيُؤْخَذُ مِنْ حِرْصِهَا عَلَى ذَلِكَ فِي شَعْبَانَ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ تَأْخِيرُ الْقَضَاءِ حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَانُ آخَرُ) انتهى.

فان دخل رمضان الثاني ولم يصم ما عليه، فان الصوم المتبقي عليه من رمضان الأول لا يسقط عنه، بل هو باق في الذمة، وهل عليه مع القضاء الكفارة؟ خلاف بين أهل العلم.

وأما التعجيل في أداء ما عليه من صوم واجب غير رمضان، كصيام الكفارة والنذور؛ فلأن الأصل في أداء الواجبات الفورية لا التراخي، ولا يصار الى التراخي الا بنص، او بعذر معتبر شرعا.

ولأن صومها واجب على الفور كما يرى ذلك بعض الفقهاء، بخلاف قضاء رمضان الذي يجب على التراخي، كما هو رأي جمهور أهل العلم، خلافا لابن حزم ومن وافقه من العلماء.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – في الفتاوى (5/518): ( قضاء النذر، والكفارة عندنا : على الفور، فهو كالمتعين، وصوم القضاء يشبه الصلاة في أول الوقت) انتهى.

وقال النووي – رحمه الله -: (وأما الكفارة فان كانت بغير عدوان، ككفارة القتل خطأ وكفارة اليمين في بعض الصور، فهي علي التراخي بلا خلاف؛ لأنه معذور. وان كان متعديا، فهل هي علي الفور أم على التراخي؟ فيه وجهان حكاهما القفال والأصحاب، أصحهما علي الفور) المجموع شرح المهذب (3/ 70).

2- ترك المسلم ختمته التي وصل اليها، ولم ينته من ختمها في نهاية شعبان، والبدء بختمة جديدة عند دخول رمضان؛ لما في هذا التنقل من تفويت المقاصد الشرعية لتسلسل وترتيب سور القرآن الكريم.

قال النووي – رحمه الله - : ( يستحب إذا فرغ من الختمة أن يشرع في أخرى عقيب الختمة، فقد استحبه السلف) انتهى. التبيان (162).

3- استقبال شهر رمضان بصوم يوم او يومين، او صيام يوم الشك؛ لورود النهي عن ذلك كله.

في الصحيحين: (لا تقدموا شهر رمضان بصوم قبله بيوم أو يومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صوما فليصمه).

قال النووي رحمه الله: في شرح مسلم (7/ 194): (فيه التصريح بالنهى عن استقبال رمضان بصوم يوم ويومين، لمن لم يصادف عادة له، أو يصله بما قبله، فان لم يصله ولا صادف عادة فهو حرام) انتهى.

وأما صيام يوم الشك، فيقصد به اليوم الذي يشك أهو من رمضان ام من شعبان؟ لقول عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ: مَنْ صَامَ الْيَوْمَ الَّذِي يُشّكُّ فِيهِ فَقَدْ عَصَى أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم. قال الألباني: صحيح. ابن ماجة (1645).

قال ابن حجر – رحمه الله – في الفتح (4/ 120) : (اسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى تَحْرِيمِ صَوْمِ يَوْمِ الشَّكِّ؛ لِأَنَّ الصَّحَابِيَّ لَا يَقُولُ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ رَأْيِهِ، فَيَكُونُ مِنْ قبيل الْمَرْفُوع) انتهى.

4- تساهل المسلم في قضاء حوائجه قبل رمضان، حتى اذا دخل رمضان تفرغ لها؛ وهذا فيه من الحرمان الشيء الكبير، اذ ينبغي للعبد ان يتخلص من كل ما يشغله عن أداء العبادة؛ ليتفرغ لها بحضور قلب وطمأنينة فؤاد، ويتأكد الأمر في المواسم المباركة والتي من أهمها شهر رمضان المبارك.

وقد قدم الشارع الحكيم الطعام الشاغل عن الصلاة وحضور القلب فيها عن أداء الصلاة، كما قدم التفرغ لحاجة الإنسان من بول او غائط على أداء الصلاة أيضا ليس الا ليؤدي العبد عبادته دون شاغل يشغله عنها.

5- عدم تفقه المسلم ومعرفته كل ما يخص صوم رمضان من الأحكام، التي لا يسعه جهلها، والتي تتوقف صحة صومه على معرفتها وفقهها.

6- التقصير او التساهل في العزم على نيل العتق من النار
والفوز بالجنة في شهر رمضان؛ الأمر الذي جعل الكثير من المسلمين يتخلف عن الإجتهاد في هذا الشهر الفضيل.

7- عدم التخلص من خصومات الناس، والتقصير من إصلاح ذات البين معهم.

فالشحناء وقطيعة المسلم لأخيه سبب رئيس في حرمانه من عفو الله ومغفرته.

في الحديث: (تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيغفر فيها لكل عبد لا يشرك بالله شيئا، إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال:
انظروا هذين حتى يصطلحا) "صحيح": انظر حديث رقم: (2970) في صحيح الجامع.

وقال صلى الله عليه وسلم: «إياكم وسوء ذات البين فإنها الحالقة» صحيح: صحيح الجامع الصغير وزيادته (1/ 522).

8- عدم الإستبشار او الفرح بشهر رمضان المبارك، والتضجر او التذمر من قدومه؛ لما يتصوره البعض من أهل الدنيا وشهواتها من أنه سيمنعهم من إشباع غرائزهم ونيل الوطر في النهار، والأصل ان يفرح المسلم به ويستبشر بقدومه، لعموم قوله تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58].

9- الاستعداد لشهر رمضان بوسائل اللهو وأسباب الغفلة، التي تشتد كراهتها - ان لم تحرم - في هذا الشهر الفضيل؛ لما قد تسببه من غفلة المسلم وحرمانه من نفحات ربه والظفر بمغفرته في هذا الموسم العظيم.

10- مفارقة المسلم لأهل بلده وعدم موافقتهم بالصوم او الإتمام، وهذا مخالف للواجب الشرعي الذي عليه.

وقد يتخلف المسلم عن موافقة أهل بلده، في الإمساك او الإتمام، لإحدى ذريعتين:

الأولى: أن أهل بلده صاموا لرؤية هلال لم تثبت رؤيته.

الثانية: أنهم أتموا شعبان لتعذر رؤية هلال شهر رمضان، مع أن غيرهم قد رأوه فيرى مخالفتهم حينئذ.

مع أن الراجح عند العلماء أن لكل بلد مطلعه ورؤيته، كما أن مخالفته لأهل بلده مفارقة للجماعة، ومخالفة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: (الفطر يوم يفطر الناس والأضحى يوم يضحي الناس) قال الشيخ الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: (4287) في صحيح الجامع.
والحمد لله رب العالمين،،،



بقلم: رضوان بن أحمد العواضي

صيد الفوائد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل العشر الأواخر من رمضان
» نصيحة بمناسبة استقبال شهر رمضان لابن باز
» أولادنا في رمضان
» كيف نستقبل رمضان
» حدث في رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحكمة والابداع :: قاعة شهر رمضان-
انتقل الى: