[color:1a9b=green][size=24][b][center]مسكين الدارمي
قل للمليحة في الخمار الأسود..... ماذا فعلت بزاهد متعبد
قد كان شمر للصلاة ثيابه..... حتى خطرت له بباب المسجد
ردي عليه صلاته وصيامه..... لا تقتليه بحق دين محمد
أبو الطيّب المتنبي
إذا رايـــت نيوب الليــث بارزة فلا تظنـــن ان الليــث يبتســم
الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم
ابوفراس الحمداني
أقول وقد ناحت بقربي حمامة ايا جارتا لو تعلميـن بحالـي
أبو الطيّب المتنبي
ما كل ما يتمنى المرء يدركه... تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
أمير الشعراء أحمد شوقي
يا جارة الوادي طربت وعادني ما يشبه الاحلام من ذكراك
قصيدة الفرزدق في علي بن الحسين
هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ
وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ
هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ
هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ
بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا
وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه
العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ[/center][/b][/size][/color]